“لماذا يظن كل شخص في هذا العالم أن وضعه بالذات هو وضع مختلف؟ هل يريد ابن آدم أن يتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟!”

مريد البرغوثي- رأيت رام الله

Explore This Quote Further

Quote by مريد البرغوثي- رأيت رام الله: “لماذا يظن كل شخص في هذا العالم أن وضعه بالذات هو… - Image 1

Similar quotes

“لماذا يظن كل شخصٍ في هذا العالم أن وضعه بالذات هو وضع (مختلف)؟ هل يريد ابن آدم أن يتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟”


“لماذا يظن كل شخص في هذا العالم ان وضعه بالذات هو وضعٌ " مختلف"!؟ هل يريد ابن آدم أن يتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟”


“لماذا يظن كل شخص فى هذا العالم أن وضعه بالذات هو وضع مختلف؟هل يريد ابن آدم أن يتميز عن سواه من بني آدم حتى فى الخسران؟هل هى أنانية الأنا التى لا نستطيع التخلص منها؟”


“قلت لنفسي : لماذا يظن كل شخص في هذا العالم ان وضعه بالذات هو وضعٌ " مختلف"!؟ هل يريد ابن آدم أنيتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟هل هي انانية الانا التي لا نستطيع التخلص منها ؟”


“هل يريد ابن آدم أنيتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟”


“الغريب هو الذي عليه أن يقدم البراهين والاثباتات ، هو الذي يسألونه دائماً : " من وين الأخ ؟ " أو يسألونه " وهل الصيف عندكم حار ؟ " . هو الذي تنعطب علاقته بالأمكنة . يتعلق بها وينفر منها في الوقت نفسه . هو الذي لا يستطيع أن يروي روايته بشكل متصل ويعيش في اللحظة الواحدة أضغاثا من اللحظات . لكل لحظة عنده خلودها المؤقت ، خلودها العابر . ذاكرته تستعصي على التنسيق . يحرص على أن يصون غموضه ، ولا يحب من ينتهك هذا الغموض . له تفاصيل حياة ثانية لا تهم المحيطين به ، وكلامه يحجبها بدلاً من أن يعلنها . يعشق رنين الهاتف ، لكنه يخشاه ويفزع منه . الغريب هو الذي يقول له اللطفاء من القوم " أنت هنا في وطنك الثاني وبين أهلك " هو الذي يحتقرونه لأنه غريب . أو يتعاطفون معه لأنه غريب . والثانية أقسى من الأولى .”