“عندمــــا تشعــــر انــــ لديــــك مــــنــــ يهتــــم لامــــرك , يسعــــى لارضــــاؤك , يجمــــع طاقاتــــه لاسعــــادك ,, تمســــك بوجــــوده جانبــــك ولا تتــــركه”
“فقــــظ لانــــنا نحــــب نكســــر جمــــيع الحــــواجز ونتخطى كل الصعوبات ونتنــــازل عنــــ بعــــض الاشيــــاء التــــى ظننا انهــــا مــــنــــ المستحيل التنــــازل عنهــــا , فقط لاننا نحــــب نستظيع انــــ نكــــون شخــــص اخــــر”
“نَسَيـــتُ انــــ الحيـــــرهٍ اِســــوار يــخنقُ مُمسكـــهُ، وغفوت بعالـــم الافتراضــات وحـــــدى اتساءل عن الاتِوجـــدتــُ الحيره تَسألُنى مُتَعَجبـــه ، وماذا سَتصنــع قُدرتكِ لتُغيــــر واقعِ قادم او فاتٍ”
“بعد انــــ كانــــ الجميع يحكى بحبنا ويتغنى اغانينا , بعد انـــــ وصلنا معا الى السماء وجلسنا على القمر و رقصنا معــــ النجوم ...سقطنا بشباك الحيره ونزلنا منـــــ السماء و لم نستطع لملمت مشاعرنا المتبعثره فــــافترقنــــــــــــــــــــا”
“بم التعلل؟ لا أهل ولا وطن، ولا نديم ولا كأس ولا سكن”
“ليس الوصول إلى الله تعالى كوصول الجسم إلى الجسم،ولا العلم بالمعلوم ، ولا العقل بالمعقول ، ولا الوهم بالموهوم،بل معناه : يصل بقدر الانقطاع من غيره،بلا قرب ولا بعد ولا جهة ولا مقابلة ولا اتصال ولا انفصال.”