“واحد وعشرون عامًا لا أدري هل عاشتني أم عشتها؟..”
“الكل يعلمُ أن الحب قاتلهُ ، هل جفَّ نبعُ الهوى أو مات ساقيهِ؟”
“أتساءل هل من الحكمة أن ينفق الإنسان خمسا من سنين عمره الباليات, بالإضافة إلي فاتورة الطبيب النفسي الذي سيحاول جاهدا فك العقد النفسية من اكتئاب و عته و احباط مرورا بالرغبة في الموت و الانعزال و القلق و التحول إلي رأس حمار -مع الاعتذار للحمير-,علاقتي بالدراسة أصبحت بلا مبالغة علاقة زوجية فاترة للغاية, و كأني أنتظر شهادة البكالوريوس ليكون علي ظهرها ورقة الطلاق للأبد”
“قد يعتقد البعض اني أحاول جاهداً أن أصنع من نفسي شخصاً كئيباً من الطراز الرفيع ..وحقيقة الأمر أن ذلك يحدث دون أي مجهود مني !”
“كنت أخشى كثيراً أن أتعثر دراسياً، فأجدني في السنة النهائية، أتنحنحلواحدة من المتأنقات اللائي كن يومًا زميلات صفٍ واحد من أجلتصحيح كراسة العملي في "سكشن" المعايرات الإحيائية التي أمقتهابشدة.”
“أن يدخل بعض الناس حياتك بنقاء طفل وطيبة أمٍ وطهر قديسين ، ويخرجوا بنفوسٍ مهترئة ، وقلوبٍ مظلمة ، ولك فقط أن تراقبهم وتتمنى لو تختفي تماماً من حياتهم فقط لتعطيهم صباحاً جديداً خالٍ منك”