“ثم كانت الأيامودس أحدهم بين يدي هذا النايوعلمني كيف أغنيبهذا الصوت الجريح!”
“الأخ بين يدي مرشده كالميت بين يدي مغسله, يقلبه كيف يشاء. وليدع الواحد منا رأيه فإن خطأ مرشده أنفع له من صوابه فى نفسه”
“قلبي حجم قبضة يدي!أتعجب جدًا كيف يحتمل كل هذا؟؟”
“لستُ أكثر من الطفل الذي تعلَّق بك فجأة ، ثم وضع بين أناملك الناعمة رسالة .. مجرّد أحرف مبهمة !لآ يدري كيف كتبها وأيّ طعم كانت تحمل ،ثم هرب خوفًا من مواجهة رفضك ..”
“يبدو هذا الصباح مرهقا جدا ذابل ، كأن أحدهم إستخدمه مسبقا ،أفسده ثم أعاده لي ! نبال قندس”
“أيها الصوت المجهول..كيف تعرف الرجال؟ فأجابها الصوت: أعرفهم بما يخفونه وما يخافون منه!”