“لا زالت تكتشف يوما بعد يوم مدي العطب الذي أصابها .. تخشي أن تكتشف يوما أنها مثل لوح زجاجي يتحول شرخه إلي كسر .. و كسره يستحيل إصلاحه”

صفاء صفوت

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت: “لا زالت تكتشف يوما بعد يوم مدي العطب الذي أصابها… - Image 1

Similar quotes

“لم أكن لأحلم .. لأن الأحلام ضعف و قلة حيلة ...و لأني أمرأة لا ترضي عن تحقيق الأحلام بديلا ...لم أكن لأحلم و لكنك أتيت لتقودني إلي ذاك العالم الساحر ..فقط لأستيقظ من الحلم علي الواقع الساخر ...الواقع الذي كنت أعلم كل مسالكه و دروبه السوداء ..... ... لكني لم أكن أدري أن الواقع يتغير ..يتحول بعد نشوة الأحلام إلي براكين تستعر شقاء ...و مرحبا مرة أخري بالمحاربات .. زدنني ولاء ...”


“لو لم تدرك أن الملكة لأجلك فقط تنسي مملكتها و حروبها الضارية ...إذن أنت لم تعرفها بعد .. لم تفهمها بعد .... لم تحبها بعد ...لم تعرف بعد أنها من أجلك قد طوعت تمردها راضية ...لم تدرك أنها لو ستشعرت الخطر و الخوف ...لرجعت إلي مملكتها محتمية بها جارية ..”


“‎"من أجمل الأشياء في الدنيا أن تكتشف و تري نفسك بعيون من يحبونك.. فقط لتكتشف أنك أسوأ إنسان عرفته في حياتك" هذا إن وجدوا”


“كانت تفكر وتتحرك مثل الإنسان الآلي.. سيكون لديها عمرها بأكمله لتفكر وتحزن وتبكي.. أما الأن فيجب أن تهرب من هذا المكان، وتعود إلي بيتها ووالديها.. وأن تفيق من هذا الحلم الوهمي، الذي عاشت فيه أجمل أيام عمرها..”


“عبث هي الحياة، ماذا؟! سمعتها من قبل؟! حسنا أضفني إلي ضحايا هذا العبث فقد قتلني و لكنه مثل بي لأنني كنت عدوته”


“و أصعب ما في الموت صحوته، و أوجع ما في الاحتضار قوته .. بالأمس كانت الصحوة، و اليوم دفنا تموتين .. يبقى الجسد عابثا .. و تذهب الروح .. إلي أين؟ لا تدرين، و لا تكترثين .. إنه الآن فقط وجع العبور ، و مرحبا بسكون القبور”