“كم أحب أن أسقيك من أنهاري .. ففي ارتشافك مني حياة لك .. و أرتوي بجنونو لكن ... كيف أفعل ذلك و أنا أعلم ..أن الشبعي يذهبون ... و العطشي فقط هم من بجوار النهر يبقون”
“أعرف أن حضورك لها .. و ذهابك لها ... لكن مالا تعرفه أنت .. أن هذا لا يهمني ... لأنك لم تعد مني .. :) أنا فقط أراقب في صمت لأعرف من بالفعل يحبني”
“سأل أحدهم الفيلسوف و الشاعر الهندي "طاغور" :أخبرني يا طاغور كيف حالك الآن في حيتك بعد الموت ?فأجابه طاغور :و أنت كيف تريد مني أن أخبرك بشئ كلفني العلم به أن أموت ?!لكل دار علومها .. و هل كنت و أنا علي الأرض أعلم الأموات ?كيف تريدون مني الآن بعد الموت أن أعلم الأحياء ?!علوم الدار الأرضية يفهمها أهلها .. و علوم الدار في الآخرة لا يدركها غير أهلها .. مت أولاً و احضر إلي هنا في ألآخرة و أنت تعلم و تفهم …”
“أقول لك : إذا كنت مؤمنا بالسيد نوح حقا ، و بإلهه الواحد الحق ، فإياك أن تتركه لأي سبب ، لا تهادن في ذلك لا تقبل بأنصاف الحلول، إذا قبلت ، فلا تتخيل أبدا أنك ستغلب مجرى النهر ، سترى أن المياه أخذتك بعيدا ، ستلتفت ذات يوم، و تحاول أن تعود ،لكن سترى أن النهر أقوى من ذراعيك .. و لن تستطيع.. هذا إذا استطعت أن تلتفت أصلا .”
“أناشدك بالله يا زوجي أن تصبرفإني أعلم فتنة هذا الزمانو كم من رجل ساقته لمعصية الرحمنإلا أنت، فأنت رجل و سيد الرجالإني صابرة و كلي شوق لأرى عفافكطهرك صدقك و نقاءكفلا تَطْعَنِّي و تعصى ربي و ربكبل اصبر و صابر و لجم نفسكهذه وصيتي لك يا زوجي الصالحدعائي لك بالغيب لا ينقطعفلا تنساني من صالح دعائكادع الله لنا أن نلتقي في طاعتهو أن يختم حياتنا على طاعته....زوجتك الصالحةاسماء ^_^”
“أنا بكل ما أنا عليه صنيعة هؤلاء القوم الذين حرصوا منذ طفولتى على احتوائى بكل ما يجعلنى مواطن صالح .. التربية و الإهتمام و الرعاية..حتى ذلك اللابتوب الذى يفصلنى عنهم هم من حرصوا على شرائه لى و قبله حرصوا على شراء الكمبيوتر الشخصى لى منذ سنوات طويلة ليس لأنهم يهتمون بالكمبيوتر و لكن فقط لأنهم أرادوا أن أشارك جيلى اهتماماته ..ياللعجب”