“كيف تتمني لي السعادة ؟؟ !!وأنتِ تعلمين أن سعادتي معكِ ولا أحد سواكِ !!”
“لا أكترث بأنك تتمني لي الأفضل من وجهة نظرك ، و لكني بلا شك سأدمنك عندما تتمني لي السعادة كيفما أريدها أنا .”
“و أعرف ألف وسيلة ووسيلة لأحتمل هجركأو كل الألم أن تسببه لي ...ما لا أعرف كيف أواجهههو سعادتي معك ...”
“تعالي معي" قلتُ، ولا أحد يعرف / إلى أين، أو كيف انتفض ألمي، / لا قرنفل لي ولا أناشيد بحّارة، / لي فحسب الجرح الذي نكأه الحب”
“هل يمكن أن تقول لي انت ما الذي جرى ؟ أقصد لماذا لم نعد نعرف أبدا أية فرحة حقيقية ولا حتى سكينة حقيقية ؟ هل تعرف كيف صدر الأمر بحرماننا من السعادة ؟”
“أنا امرأة ألفت الغربةوحفظت أرصفة الوحشة والصقيعوأتقنت أبجدية العزلة والنسيان...وأعرف ألف وسيلة ووسيلةلأحتمل هجركأو كل الألم الممكن أن تسببه لي ...ما لا أعرف كيف أواجهههو سعادتي معك ...”