“أريد أن أبكي على كتف غيمة دون أن يقاطعني أحد ، فحزني هذه الليلة أكبر من أن يكتب .. !”
“كيف تستطيع أن تنامَ بضميرٍ مُرتاحٍ ، فيما أنا أبكي طوال الليل بسببك !”
“أُفضل أن أحتضن حزني بَعيداً أن أنعزل عن صَخبهم .. و أبكي وحدي ! أن أدفن رأسي في الوسادة .. أتذكر خيباتي الاستثنائية .. و غيابك .. دون أن يَدسَّ أحدهم أنفه في حزني و يختنق ! أن أرتدي ابتسامتي الباردة على عجل و أواجه بِها يوم غيابٍ طويلٍ !”
“لماذا كلما ضاعَت سَعادتنا في زحام / ضجة الحياة أخشى إلى قلبي أن أُعيدك !”
“مرهقة حد أني قد أبكي إذا ما نادى احدهم اسمي !”
“كلما أغلقت للحزن باباً . . حمل الآخرون أبواباً جديدة و وضعوها في طريقي ..! ألا يحق لي أن أفرح قليلا ..!”