“يكفينا معرفة الموضع الذى يبلغه الشعاع. و لا نحتاج إلى ما لا يبلغه، و إن عظُم فى ذاته. فما لا يبلغه الشعاع لا يدركه الاحساس، و ما لا يحس به فليس بمعلوم ...البيرونى”
“إن شخصا لا يعطيني معرفة, و يوسع مداركي, و لا يأخذ مني معرفة و يوسع مداركه شخص لا حاجة لي به.”
“قالت : حسين, إن شخصا لا يعطيني معرفة و يوسع مداركي ولا يأخذ مني معرفة و لا يوسع مداركه , شخص لا حاجة لي به”
“كل ما يمكن للعلم أن يدركه هو "الكميات" و "الكيفيات" و لكن لا سبيل إلى إدراك "الماهيات”
“صراع البقاء لا يحابى و لا يجامل، فالتاريخ المحايد فى جريانه وفق قوانينه الموضوعية لا يصانع أمة و لا جنساً، و لا يقيم وزناً لماضٍ مجيد فى قراره، أى الأمم أصلح للبقاء فى الظروف الجديدة .. و إنما ينظر إلى حاضرها و ما هى عليه ،،،”
“يقول العقاد "إن اتجاه التاريخ الإنسانى متقدم من الاجتماعية إلى الفردية، إذ الفردية هى عنوان الكرامة الإنسانية .. هى شعور الإنسان بقيمة فكره و إحساسه لا بفكر الجماعة و إحساسها! إن الحيوان لا بفكر بفكره و لا يحس بإحساسه .. إنما هو يفكر و يحس بغريزة الجماعة كلها و النوع كله .. و لن يرقي الحيوان إلى مرتبة الإنسان إلا إذا استقل فى تفكيره و إحساسه .. إن الوعى الجماعى فى الحيوان هو الذى جعل الحيوان حيواناً، و الفردية أى الحرية هى التى جعلت الإنسان إنساناً" ،،،”