“مثلنا تماماً يولدون ويموتون وفي الرحلة من المهد إلى اللحد يحلمون أحلاماً بعضها يصدق وبعضها يخيب ،يخافون من المجهول وينشدون الحب ويبحثون عن الطمأنينة في الزوج والولد”
“مثلنا تماماً . يولدون و يموتون و في الرحلة من المهد إلى اللحد يحلمون أحلاماً بعضها يصدق و بعضها يخيب . يخافون من المجهول , و ينشدون الحب , و يبحثون عن الطمأنينة في الزواج و الولد . فيهم أقوياء و بينهم مستضعفون , بعضهم أعطته الحياة أكثر مما يستحق , وبعضهم حرمته الحياة؛ لكن الفروق تضيق و أغلب الضعفاء لم يعودوا ضعفاء موسم الهجرة إلى الشمال”
“إن العالِم يطلب العلم من المهد إلى اللحد ويموت جاهلا”
“ما أكثرها عادات تقيّدنا في جميع الأحوال فتجعلنا من المهد إلى اللحد عبيداً ! نتمرّدُ عليها ثم ننفّذ أحكامها مرغمين .”
“الحياة مجموعة من الإقتباسات المتصلة مع بعضها البعض كقطعة واحدة، بعضها دوّن، وبعضها اختفى، والبقية في حالة إنتظار”
“نحن نتعلم من المهد إلى اللحد ، و لكن يا سعيد ابدأ بأن تحاسب نفسك ، و ليكن فى كل فعل يصدر عنك خير لإنسان”