“عذراً أيها الاكتئاب ؛ فلست رائق البال لك الآن .”
“يقول (عباس)وهو رائق البال :لا تقاتل الأشياء بمقاومتها ,لانها ستعود وترد الضربة بوحشية .قاتل الأشياء بفعلها حتى تفقد معناها”
“دعوت لك بالخير كثيراً ..فادعو لي بالخير الآن فقط..فالآن فقط ..انا أتساقط ..أتساقط كأوراق الخريف..فكل حساباتي كانت خاطئة ..أخطأت حين ظننت أني ..يوم اتساقط سأتساقط واقفة..سامحني ياكبريائي ..فلست شجرة...لست شجرة..”
“كان كل يوم يمر ألتمس لك فيه عذراً بحجم ألمه ، حتى إذا تجاوزت كل هذه المدة، لم أجد فى قواميس الحب عذراً يغطى خطيئتك ، ولا صبراً يكفى صدمتى.”
“استطيع الآن أن أحزن على الحب الضائع ببال رائق لا تعكره المخاوف، أستطيع أن انهل من العذاب حتى أستنفذه وأتحرر منه ، وانى بذلك لخبير”
“لا تستعجل الأمور قبل أوانها فإنها ان لم تكن لك أتعبت نفسك وكشفت أطماعك ، وان كانت لك أتتك موفور الكرامة مرتاح البال”