“ماذا وراء الحياةِ؟ ماذا؟أيُّ غُموضٍ؟ وأيُّ سِرِّ؟وفيمَ جئنا؟ وكيف نمضي؟يازورقي, بل, لأيِّ بحرِ؟يدفعُكَ الموجُ كلَّ يومٍأينَ ترى آخِرُ اَلمقَرَّ؟يا زورقي طال بي ذُهوليوأغرقَ الوهمُ جوَّ عُمْريأَسري كما ترسُمُ المقاديرُ ليالى حيثُ لستُ أدريشريدةٌ في دُجَى حياتيسادرةٌ في غُموضِ دَهْريفخافقٌ شاعرٌ, وروحٌقال لها الدَهْر لا تَقَرِّيوناطَها بالذُرَى تُغنّيوتنظِمُ الكونَ بيتً شِعْرَ”
“ماذا لَو انتَهى بي هذا الطَريقُ الطَويلُ إليكْ ! ماذا لو عانقتُكَ و غمرتُ رأسي في عَطر قَميصك ؟”
“قال الفتى: ولكنني لا أريد ذلك أيضا. في الحقيقة يا والدي أنا لا أريد أن أكون حدادا. سأله الأب بدهشة بالغة: إذاً ماذا تريد أن تكون وقد وُلدت في قرية الحدادين؟! أجابه الفتى: لستُ أعرف الآن. لم أكتشف ذلك بعد. لكنني كلما أغمضتُ عينيَّ رأيتُ شجرة عملاقة لها أزهار بيضاء.”
“أنا لستُ معتـرضـا. عـلى المـوت .. لكن ماذا لو أنه لم . يمت بل قتل”
“السعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة بل هي في (( ماذا نفعل بالمال و القوة و السلطة)).”
“ماذا ترى في المدى؟خيوط من اللاشيءشياطين تفيض من الجانبينكائن بشريمشنقة مسْمرة في الريحلهذا الكون المغمس بالضجر”