“لازلت كما عهدتني .. أنثى تجيد الجنونوالجنون لا يفنى .. ولا يستحدث من العدم”

أسماء حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسماء حسين: “لازلت كما عهدتني .. أنثى تجيد الجنونوالجنون لا ي… - Image 1

Similar quotes

“أقسى ما قد يمر بي على الإطلاق هي تلك اللحظة التي يواجهني فيها كل شيء بأنني خاوية .. عاجزة عن الإحساس بشيء .. لا أنتمي إلى شيء ولا شيء ينتمي إليّ .. أفرح وأحزن على الحياد .. كامرأة تسكن بيت زجاجي يتوسط العاصفة .. ترى كل شيء ولا تستطيع الشعور بشيء !أحاول عبثًا ايلام نفسى بأى ذكرى أو حتى وخزة حنين قد تخدش ذلك الزجاج الذى يغلف قلبى دون جدوى .. فأبقى عاجزة حتى عن الألم.. خاوية من كل شعور إلا ذلك الجمود الذي يملأني, كما يملأ الصمت براح ما .. حتى يخنقه, لا يسكنني انتماء ولا حنين ولا شغف أعرفه ,, ولا حتى رجفة قد تصيبني من صقيع قديم .. والرجفة الوحيدة التي أعرفها طوال الوقت .. هي رجفة اغترابوهو طقس صار يعرفه قلبي .. بكل الفصول”


“قلبى يردد : "ياليتنى مت قبل هذا وكنت نسيًا منسيًا" .. فمن ينادينى حنونًا بأن "لا تخافى ولا نحزنى وقرى عينًا" سـواك .. يا من لا سواك”


“كم أنا بحاجة للبدايات الآن .. فقط البدايات ! لدىّ من الهروب ما يكفى لأمسك بزمام النهايات بعد ذلك !فى البدايات, والبدايات فقط .. يأتى كل شىء مكتملًا .. ويبدو لنا تمامًا كما وددناه أن يبدو .. ولا تتكرر البدايات.”


“الحب حالة سرقة لا أكثر !هناك أشخاص يسرقون أخص لحظات حياتنا .. لا هم يرحلون عنّا تماما ولا نستطيع الإمساك بهمأشخاص يستطيعون إيهامنا أنهم يجلسون أمامنا لدرجة أننا لا نستطيع إنكار تواجدهم ولا رؤية أجسادهمينتهزون فرصة حبنا لهم ويتمشون في حياتنا وفينا.. هكذا، أينما اتجهنا نلتقي بهم .. يكررون أنفسهم، يملئون حياتنا بصورهم أصواتهم تفاصيلهم ذكرياتهم.. حتى أننا من شدة تخدرنا بوجودهم لا ننتبه لحقيقة غيابهم”


“كوني فولاذا ..معتم لا يكشف ما وراءه .. والذي يحتفظ بالدفء إلي أبعد أجل ..ولاتكوني زجاجا يسهل كسره ..حين يشف عما وراءه .. ولا يحوي من الدفء إلا القليل كوني حرارة مسكوبة في قالب من الفولاذ.”


“الحب الهادىء هو حب سخيف لا أقل ولا أكثر !”