“اقتربت ،لامس شعرها المتطاير رسغي وهي تمر ،تلاقت عينانا للحظة ،لحظة فريدة جمعت الجمال والألم، لا أعرف هل رأيت استجداء أم ابتسامة مكسورة!”
“أحياناً أتساءل لم حَرّم ربي المُخدرات ؟!هل تفتح لنا مستوي سِحريّاً مَختوماً بكلمة سِر في لعبة "video" لا يرقي عقلنا وقدراتنا لاستيعابه ؟أم أنه مستوي نَكون فيه وحدنا, بلا غطاء, بلا مَلاك حَارس !”
“ألقيت ظهري علي الرمال ورمقت الشفق ينحسر.. حل السلام.. لا كره.. لا حب.. لا شيء.. فقط الخواء والفناء والعدم.ثم سقط الليل في لحظة.”
“تلك كانت أول مرة أموت..ألقيت ظهري على الرمال ورمقت الشفق ينحسر .. حل السلام .. لا كره .. لا حب .. لا شيء .. فقط الخواء والفناء والعدم .. ثم سقط الليل فوقي في لحظة.”
“أعرف..أعرف أن وقتاً كافياً قد مر لأنسى وأتناسى..أعرف أن القصة تآكلت كفيلم هندي رخيص مدته أربع ساعات..أعرف أن أفضل علاج لقلب محطم.. هو أن يتحطم مرة أخرى.”
“اقتربت مني بسرعة وأحاطتني بيديها، انغمدت في حضنها كسيف بات في جرابه الذي صنع من أجله !”
“أنا الطعام بلا ملح..أنا الذي ينتظر لحظة الإظلام الأخير في مسرحية مملة من تسعين فصلاً..لحظة نزول الستارة الحمراء.. بلا تصفيق.”