“ما العمل حين تجد نفسك فى وسط يسوده السفهاء؟ تُصبح سفيهاً مثلهم أو تسبّ لهم الدين وترحل!”
“وسيعذرونك حين تُصبح مثلهم,أو مثل نفسك: لا أحدهي ذي بلادٌ في الشوارع ,أو شوارعُ في بلدأو مثل نفسك: لا أحدصَبرت عليك وأنت تخرج من وجودك,ثم توجدُ في خروجك,ثم ترجعُ للجسد..هل مثل نفسك :لا أحد؟مثل نفسك : لا أحد.”
“لا تجادل مع السفهاء ولا تبرّر لهم ، فـ بسبب حماقتهم لن يقتنعوا بوجهة نظرك ، ولغبائهم لن يفهموك .. فلا ترهق نفسك وأتركهم .”
“يبدو الذهاب الى العمل أو الخروج من البيت مهمة مستحيلة. أتحاشى الخروج ما أمكن. أتحاشى الناس، وأشعر بالوحشة أننى بعيدة عنهم فى الوقت نفسه. لحظة استيقاظى من النوم هى الأصعب. حين أذهب الى العمل وأنهمك فيه، يتراجع الخوف كأنه كان وهماً أو كأن حالتى فى الصباح لم تكن سوى هواجس وخيالات”
“ما أهون الموت حين يكون خبراً فى مجلة أو سطراً فى حكم محكمة !”
“حين تقضي الكثير من وقتك في السفر، تنتهي بأن تجد نفسك غريبا في بلدك”