“ أَمَا كَانَ في وسْعنا أَنْ نُرَبِّي أَيَّامنَا ”

“أَيُّهَا الْفَارِسُ الْمُنْتَظَرُبِاسْمِ الْحُبِّ، إِيَّاكَ أَنْ تَقْتُلَنِي..أَمَا مِنْ مَفَرٍّ مِنْ فَأْسِ الْغَيْرَةِيَجْتَثُّ أَيْكَ الْحُلُمِ؟”

“إِنَّ كَلاَمَ الْحُكَمَاءِ إذَا كَانَ صَوَاباً كَانَ دَوَاءً، وَإِذَا كَانَ خَطَأً كَانَ دَاءً.”

“لا يمكنُ أَنْ أكونَ أيقونةًوأنتَ تعلمُ أَنَّ دمي أُهْدِرَ في الصَّدَمَاتِوالضَّحِكِ.لا يمكنُ أَنْ أَكُونَ لَكَأنا للجميعِوأنتَ تعلمُ أن يدي وَحْدَهَا تَدُلُّعلى انتهاكِ أَكْتَافِ الآخرينَ بالربتِ عليها.لا يمكنُ أَنْ أكونَ امرأةً فقطْلأننَّي لم أذقْ يومًا مَعْنَى أَنْ أَكُونَ مجرد هَكَذَا. امرأةٌ فقطْ.”

“في ذَلِكَ الهنَاكْ، أَلمحُ دَفَاتِرَ التَّائِهينَ، الذِّينَ حَاوَلُوا أَنْ يُشْبِهُوا أَنْفُسَهُمْ، وَلم يَنْجَحُوا”

“ذَهَبَ الَّذينَ عَلَيْهِمُ وَجْدِي .. وَبَقِيتُ بَعدَ فِراقِهمْ وَحْدِي مَنْ كَانَ بَيْنَكَ في التُّرابِ وَبَيْنَهُ .. شِبْرَانِ فَهْوَ بِغَايَةِ البُعْدِ”