“اللهم اكفنى و اكف الناس شري ،،،”

“ربما لأنني لم اكف عن الحلم بك، و كان ما يغيظني دائمًا انه حلم مستحيل.”

“اللهم بارك لنا في قوانا و أوقاتنا ،و ارزقنا من الحكمة ما يجعلنا نسيرهما فيما يرضيك ..و ارزقنا اللهم من النوايا الطيبة كثيرًا ،لعلنا نُصلح ذواتنا و نجتهد لنرضيك ..اللهم آمين”

“اللهم بــارك لنا في قوانا و أوقاتنا ، و ارزقنا من الحكمة ما يجعلنا نسيرهم لما يرضيك .. و أرزقنا اللهم من النوايا الطيبة كثيرًا ، لعلنا نُصلح في ذواتنا و نجتهد لنرضيك .. اللهم آمين”

“اللهم أمِّن قلوباً آمنت و شهدت و أحبتك و إغفر لها إن تقلبت”

“إنى على يقين بأن الدعوة الإسلامية بصيغتها الفطرية ستجد مكانها بين أولئك جميعا، و تصنع تيارها من كل الأطياف، لأن السياسة الحزبية بصورتها الحالية، إنما هى صنيعة بشرية برجماتية، أشبه ما تكون بالطائفية، لخلوها فى الغالب من المصالح العامة الحقيقية، اللهم إلا ما كان شعارا و كفى، فمصالحها إنما هى لبعض الناس لا لكل الناس، بينما الدين هو كله لله، و ما كان كله لله عاد فضله على كل الناس”