“الإنسان الذي لم يعد له وطن، يتخذ من الكتابة وطنا يقيم فيه”
“وطن الإنسان حيث يكون قوياً ومؤثراً وقادراً. الوطن ليس التراب أو المكان الذي يولد فيه الإنسان، وإنما المكان الذي يستطيع فيه أن يتحرك”
“إن الإنسان المقهور الذي لا شرف له يتخذ من تمثل التقاليد والأعراف مصدرا للشرف والاعتبار، يتخذ من قدرته على مراعاة المعايير السائدة مصدرا للكبرياء والرضا عن الذات. ويتناسب هذا الأمر عادة مع مقدار العجز الداخلي عن التصدي والمحاباة ومقدار الخوف من التمرد والتغيير .”
“سيأتي زمن الإنسان الأكثر حقارة، ذلك الذي لم يعد قادرا على احتقار نفسه”
“كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
“لم يعد في القرية طائرا نغني له ,فلنخلق طائرا من خيالاتنا ”