“نحنُ كَعربٍ دَوماً نَربحُ معركةَ التَّنظيرِ ونخسَرُ معرَكَةَ التَّطبيقِ !والسَّببُ أنَّ مَوقِفنَا في كُلِّ قَضيَّةٍ واحدأينَ هُو حقّي ؟ لا ما هو واجبي ؟!”
“في كُلِّ مرةٍ كنتُ أتحدثُ فيها إليكَ خلسةً منهمكنتُ أشعرُ أنَّ الله يعاتبني .. فأبكيفي كُلِّ مرةٍ كنتُ أمعنُ في إخفائكَكانَ اللهُ ينظرُ إليّ .. فاستحيتلكَ المرأةُ التي قلت عنها خائنهحين اختارت فُراقكَ فجأةً .. ما خانتكَ في يوملكنّها خانت الله حينَ وضعتكَ في قلبها خلسةًومضت تتخبطُ بكَ بينَ خوفٍ وحيرهحبيبي أنتَ ولكنَ الله أحبُّ إليَّ منّك ومن نفسيومن كُلِّ هذا الهوى لهذا رحلت”
“لا تْخَمّمْ لا تْدَبَّر**لا تَرْفَدْ الهَمْ دِيمَةالفَلك ما هُو مْسَمّر ** و لا الدُّنْيَا مْقِيمَة”
“فَفي كُلِّ حُبٍّ لا مَحالَةَ فَرحَةٌ . . وَحُبُّكِ ما فيهِ سِوى مُحكَمِ الجُهدِ”
“لا يضعف الثناء والطعن كالكلام الحماسي والتبجيل في ما هو عادي والكلام الفاتر في ما هو عظيم جليل .”
“-نحنُ معاً- جملةٌ غبيّة .. لا تنفع في عاصمة الصحراء .”