“لن نموت هنا الآن، فالموت حادثةٌوقعت في بداية هذي القصيدة، حيثالتقيت بموت صغير وأهديته وردة،فانحنى باحترام وقال: إذا ما أردتكيومًا وجدتك”
“فإنْ مات هذا الوطنْ / فقد عشتُ من أجل فكرة / فموتوا، كما لم يمتْ أحدٌ قبلكم / ولا تسألوا الحزب: من أجل أيّة فكرة / نموت؟ / ومن أجل أيّة ثورة / نموت؟ / فمن كلّ فكرة / ستولدُ ثورة.. / ومن كلّ ثورة / ستولدُ فكرة / سلامٌ عليكم / سلامٌ على فكرة / سوف تولدُ من موتِ شعبٍ .. وفكرة”
“ومن العار ان نموت حبا فى زمن الحرب .هل احبك ؟لا احبك اذا كان حبك سيستغرق وقتا اطول من اطلاقة رصاصة على نخاع شوكى واحبك اذا كان حبك امتثالا لصاعقة برق تضربنى الساعه .”
“نحن لا نحيا في الحياة بل نموت فيها .”
“و نحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا”
“حتى الأفكار تولد وتورق وتزدهر في رؤوسنا ثم تذبل وتسقط...حتى العواطف...تشتعل وتتوهج في قلوبنا ثم تبرد...حتى الشخصية كلها تحطم شرنقتها مرة بعد أخرى...وتتحول من شكل..إلى شكل..إننا معنويا نكزت، وأدبيانموت، وماديا نموت في كل لحظة”