“عَبثاً أُحاول كتابة نَص مُحايد لا أُسرب إِليه بَعض "مِني ومنه" فكُل الشُخوص في حِكاياتي تُصبح "نَحن" وكُل الكَلمات تَكتسي بِمذاق حِكايتنا.. فكُل الرِجال في حُروفي "أَنت" وكُل عِطرٍ هو عِطرك وكُل هَمسه هي صَوتك”
In this quote, Nibal Qandil explores the concept of intertwining personal experiences with neutral storytelling. By emphasizing the shift from individualistic narratives to collective pronouns, Qandil highlights the idea of shared experiences and interconnectedness. The use of metaphors, such as comparing every man in their writing to "you," suggests a sense of intimacy and closeness in the storytelling process. This quote underscores the idea that individual stories and emotions are not isolated, but rather interconnected and shared among all individuals.
In this quote by the famous Arab poet Nabil Qandil, the idea of writing neutral text that encompasses both the speaker and the listener is highlighted. This concept of inclusivity and shared experiences resonates in today's world, where diversity and empathy are increasingly valued. It serves as a reminder of the importance of recognizing and celebrating the similarities that connect us all, regardless of our differences.
The quote by Nabila Khundas illustrates the idea of writing a neutral text without injecting personal bias. Let's take a look at how the author emphasizes the use of collective pronouns and shared experiences in their writing:
“عَبثاً أُحاول كتابة نَص مُحايد لا أُسرب إِليه بَعض "مِني ومنه" فكُل الشُخوص في حِكاياتي تُصبح "نَحن" وكُل الكَلمات تَكتسي بِمذاق حِكايتنا.. فكُل الرِجال في حُروفي "أَنت" وكُل عِطرٍ هو عِطرك وكُل هَمسه هي صَوتك” - نبال قندس.
As you reflect on the words of Nibal Qandil, consider the following questions:
“في مُنتَصَف الحزن...نَصِّلُ لِــ مَرحلةٍ لا نَعود مَعها قادِرين على استِيعاب هذا العالم الكَبير .. الصَغير بأَعيننا .. لا تَربط بَيننا وبين سَذاجتِهِ أَيةَ صِلة ... مَرحلةٍ تَغدو مَعها كُل الأَشياءِ تافِهة ..لا تَستَحقُ عناءَ التَفكير بِها .. مَرحلةِ كُل طُرقاتها مُغلقة ..وكُل مطاراتها فارِغة ..من المشاعِر الدافئِة .. مَرحلةٍ يَبدو فيها الرَحيل أَفضل الخَياراتِ المُتوَّفِرة..!”
“أُحاول تَجميع ما تَبعثر مِني ..لإِكمال هذا اليَوم بأَمل وحُب”
“أَتعلم أَكثر ما يُخيفني يا سيدي... أَنْ أَموت وَحدي... في رُكني المُظلم بَين حُروفي وخَربشاتي ودَفتر مُذكراتي... وأَنت لا تَعلم بالأَمرِ إِلا صُدفة ...”
“لا تُنَّقِبوا كَثيراً تَحت كَلمات الآخرين ولا تَبحثوا عَن مشاعر تَخصَكم في حَقائب أبجديتهم، لَو كانوا يَقصِدونكم سَيخبرونكم بالأمر شَخصياً ، فلا تُتعِبوا أنفسكم ، ولا تُحَّمِلوا الكَلمات من المشاعر ما يَفوق طاقَتها على الإستيعاب ، فَكِروا بِقليلٍ من النُضج ، ولا تُزَيِّنوا لأنفُسكم الوقوع في فَخِ الكَلمات ، جَربوا َألّا تُسيئوا الظَن بِهم ، وأَن تَسمحوا لأنفسكم العَيش في فَضاء رَحب ، إرحَلوا بِسلام مَن يَستحقنا سَيجدنا وسيأَتي به القَدر.”
“أَتساءَل أَحياناً ..هَل أَنا حَزينة .. أَم أَن الفَرح هَجرني ..؟؟ تَركني في ليلة ماطرة/ باردة ..على رصيفِ الغِياب ..! لا أَذكر ..أُحاول ..لكن لا أَذكر ..ذاكرةُ الفَرح قَد اختُزلت / مسخت .. لرُبما أَنها أَيضاً تلاشَت .. لا زال هناك ..في خافِقي ..بَقايا نَبض.. إِذاً ..أَنا لَم أَمُتْ بَعد ..هذا جيد وكافي”
“على شَفا نِسيان . نَسمَة رَقيقة عَبرت روحي حين ذكرتك ، في خِضَم كُل الأَشياء التي تتَكدس في ذاكرتي و قَلبي ، تَبقى أنت الأهم و الأجمل و الأرقى من كُل ما يَستحق الكِتابة ! مَر زَمن مُنذ هَمستُ بِك في حِروفي ، و كأن هذا الحُب الذي جَمعنا لِسنوات لا يُمكن أن يَنتهي بِنقطة في نهايةِ قَصيدة عابرة ! و كأن الكَلمات التي ألقي بِها بَعيداً كُلما أمسكت بيِّد النِسيان تأبى أن ترحل عَني .. فَتعود مِراراً لِتسُد ظمأ روحي ! أنت و الكِتابة ضَيفان لا يَجتمعان في قَلب إمرأة ، مِزاجية ، نرجسية ، تَعشق الكَلمات التي تَغتسل في أنهار عِطرك ! يَقولون : "مواليد الشهر الواحد متشابهون كثيراً" و كُنا نحن المثال الذي يشُّذ عن هذه القاعدة لم نَتشابه يا سيدي ، إلا في هذا الحُب الذي قَرع أبواب قلوبنا برِقة حَبات المَطر و قَطرات النَدى ! ☁ ☁ ☁ ☁ هل يَعنيك أن تَعلم أنني أستلم برقية حَضورك بِملل باذخ ، أقلبها على الوَجهِ الآخر لأرسم بِكُل دقة خارطة الفراق الذي أخشاه ، أهرب من السَعادة التي أتمناها معك لأنني لا أأمن الحب على قَلبي ! أرد إليك رِسالتك مُغلفة بالغياب و الدُموع . أكتم صراخ قَلبي المحموم بك ! و أمد عُنقي لِمقصلة الغياب ، هَذا الغِياب الذي نوقِّعُ على وَثائِقهِ بكامل إرادتنا موجعٌ حد المَوت و أكثر !”