“لولا مئة وجع تلحُ على زجاجك كشحاذي إشارة المرور .. أنتَ خُلِقتَ للبهجة .”
“كيف تنقل فكرة(خطوط المشاة) لشارع لا يحترم إشارة المرور؟!!في بلد ونظام لا يحترم (المشاة) أصلا!”
“أنتَ أنتَ وإن تكالبت على قلبِك محنةُ المحبَّة وتراوحتْ على عينيك أضواءُ الظلمِ المبين .. أنتَ أنتَ وإن بدَا في وجهِ عدوِّك الخيْرُ وبدَتْ في وجهِ صديقك بشائرُ الشرِّ الكبير .. أنتَ أنتَ .. فاكتَفِ بكَ عمَّن سِواك .. حتى إذا غادروكَ وجدْتَ مكانكَ فيك .. وإن غدروكَ وجدْتَ أمانَك فيك”
“يجتاحون قلوبنا المغلفة بالحزن يفتحون أبوابها للبهجة على مصراعيها ثم يرحلون تاركين خلفهم الرياح الباردة تقطع أوصالنا”
“العصر الآن للبهجة .”
“من مذابح ١٩١٥ الأرمنية: قرأت عن رجل كان يحمل أباه العجوز مسافة مئة خطوة ويضعه على التراب ثم يرجع ويحمل أمه العجوز، وهكذا دوالي، مئة خطوة بعد مئة خطوة. شعر بألم في صدره وكتفه. مات بالسكتة القلبية وأهله عاشوا من بعده.”