“وسواء أديت الصلاة في مسجد شيعي في هامبورج, أو في مسجد مبني بالطوب اللبن (الطوب الأخضر)وجذوع النخيل في واحة فيجيج شرقي المغرب,أو في المسجد الأموي في دمشق بفسيفسائه المبهرة ,فإن الصلاة واحده ,فقد تعلموها على يد معلم واحد(وهو ما حدث بالفعل ). وهذا التوحد الشكلي يوفر الهدوء والطمأنينة اللازمين للتركيز التام”