“لقد تحولت الصلاة في سيرته من تكليف تصحبه المعاناة إلى سعادةتستريح لها النفس وهو القائل :( وقرة عيني في الصلاة”
“ليس في الدنيا شيء أجلَّ ولا أجملَ من الصلاة !”
“عندما تكون الصلاة فعلاً، إنها تساعدك على النضوج، على التحول، على إنجاز ما خلقت من أجله، على "حرق" المراحل بإتجاه الاستواء..إنها تأخذك إلى حيث التدرج بالخلق وصولاً إلى ما خلقت من أجله..إنها في جوهرها عملية تغيير الذات، الصلاة بهذا المعنى هي عملية تغيير داخية تشبه الإحتراق في شدتها”
“وسواء أديت الصلاة في مسجد شيعي في هامبورج, أو في مسجد مبني بالطوب اللبن (الطوب الأخضر)وجذوع النخيل في واحة فيجيج شرقي المغرب,أو في المسجد الأموي في دمشق بفسيفسائه المبهرة ,فإن الصلاة واحده ,فقد تعلموها على يد معلم واحد(وهو ما حدث بالفعل ). وهذا التوحد الشكلي يوفر الهدوء والطمأنينة اللازمين للتركيز التام”
“الإيمان.. كل الإيمان... في الصلاة الخفيفة”
“} - في الأثر : { أن الله أوحى إلى إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام : يا إبراهيم أتدري لم اتخذتك خليلا ؟ لأني رأيت العطاء أحب إليك من الأخذ } .”