“أريد بعض الراحة ... أريد أن أطفئ النور و أنام ، لسنة أو سنتين ، دون أن يزعجنى احد”
“لا أريد أن أتعرّى من حبك كي لا أفقد ذاكرتي . . ولا أستطيع أن أرتدي حبك كي لا أفقد ذاتي . .”
“تقول: أتمنى أن يقوم سلام بيننا و بين الفلسطنيين.. لقد تعبنا جميعا.. المشكلة هي في السياسين عندنا و عندكم, شارون لا يريد السلام و كذلك كان ياسر عرفات."كلهم يقولون ذلك في محاولة لاقتسام الجريمة و المسئولية عن الدم الفلسطيني المباح لكل الأسلحة: أود أن أقول لها حسنا.. اخرجوا من أرضنا ، من برّنا ، من بحرنا ، من قمحنا ، من ملحنا، من جرحنا ، من مفردات الذاكرة كما قال محمود درويش، و تكفلوا بمتطرفيكم و سنتكفل نحن بمتطرفينا !"ـ”
“أيها القتلة ! أخرجوا من قيامتنا ! اخرجوا من أحزاننا وأفراحنا ، اتركونا نموت ونحيا كما نشاء ! أيها القتلة ! اخرجوا من أصدائنا وأشلائنا ! اخرجوا من دورتنا الدموية !”
“هل عندك حبوب أرق؟ لن أنام قبل أن يكتمل إنتقامي من الحياة. سوف أجمعها في عيني و أبكي. أريد لها أن تموت غرقًا في دمعة. سوف أرهقها جدلًا حتى تهلك. سوف أمزّق تلابيبها و أسألها عنهم واحدًا واحدًا, أولئك الذين غابوا و دمّروا حياتي, موتًا او قسوة. لن ادعها حتى تُطرق في حسرة أو ندم و تلتوي على نفسها و تختفي. أشياءٌ كثيرة أود أن أحطمها و أمشي على شظاياها حافيًا..”