“فكأني خفت من نفسيو أطلقتُ, و أطلقتُ عليه- قصيدة إغتيال”
“من أنا حقاً؟ تُرى هل كان يدري,أنه ألقى سؤالاً خطيراًأنه, لو لم أجب, يوشك أن يهزمني,يوشك أن يرجع لي منتصراً...!!؟- قصيدة إغتيال”
“أعدو خلف ما يهرب من صورتها..!!؟- إغتيال”
“ضغطت على الزناد وتخيلت كل الأعداء أمامي قد جسدتهم تلك العبوة الفارغة القائمة فوق ، تخيلت عصابات اليهود وإسرائيل وما استباحو من أرضنا.. تخيلت الإنجليز والفرنسيين وما شوهوا من مجتماعتنا .. تذكرت كل ألاصنام التى تُعبدُ من دون الله من عادات وتقاليد وأعراف ما نزل الله بها من سلطان ..أطلقتُ الرصاصة الأولى .. ارتدت يداي وانتفض جسدي ، وأطلقت الثانية بعزم وثبات أكبر ، وعندما جاءت الثالثة أصابت الهدف وطارت العلبة فى الهواء.”
“و للمرة الأولى منذ ثمانية عشر عاماً أقفُ قبالة صورتي . أغمضت عيني . أحسست بالخوف . خفت من عينيّ الزائغتين ، من تلك النظرة التي أفلتت بمشقة من الموت ، من ذلك الوجه الذي شاخ و فقد سيماء انسانيته ..”
“و السجن ليس دائماً سوراً, و باباً من حديدفقد يكون واسعاً بلا حدودكالليل...كالتيهنظل نعدو في فيافيهحتى يصيبنا الهمود؟؟قصيدة السجن -”