“هكذا أهلكني الهجروما هالنيأنّنا انتهينا ألف مرّة وأكثردون أن أنسىفي مرّةاسمك”
“الرّوح تهجر الجسد مرّة , وأنا هجرتني روحي ألف ألف مرّة منذ غيابه !وحده .. كانَ قادرا أن يتمدّد ويتقلصيثور وينحسر , كما البحرداخل محارة حواسي!”
“و ما هالني أننا انتهينا ألف مرة و أكثر”
“على خط الارتواء التقينا,واحترقنا مرّة ومرّة ,وولدنا ألف مرّة ,من أخمص ِ الشوق حتـّىمَطْلَع ِ الآاااااااااااه..”
“الخوف طريق مهما انتهينا مينتهيشهتعيش غريق يبقى انت مااخترتش تعيشفيه ألف فرصة وفرصة عارفين المعاد طعم المحاولة أحلى من طعم المفيش”
“لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، ولم يحدث أبداً أن ظلت أمّة منتصرة إلى الأبد، لكنّني اليوم أحسّ بأنّ شيئاً آخر يُمكن أن يقال أيضاً وهو أنّي لست خائف من أن ينتصروا مرّة وننهزم مرّة أو ننتصر مرّة وينهزموا مرّة، أنا أخاف شيئاً واحداً وهو أن ننكسر إلى الأبد، لأنّ الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قُلْ لهم احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد.”