“و ما هالني أننا انتهينا ألف مرة و أكثر”
“هكذا الموتملاكك و قاتلي”
“هكذا أعودُفي ساعةٍ متأخِّرةٍ من التعب.لعلَّ الجمرَ الذي في الأعضاءِ يستحيلُ رمادًا”
“هكذا تولد القصائد. كتابتها عتمات. فقط حين تُقرأ، بقلب قبل العينين، بروح وحلم، تلوح أقمارها...”
“الساعةُ لا تشيرُ إلى زمنٍ.لا ساعةَ على الجدارِ أصلاً..هكذا، أوهمْنا السقفَ أنَّنا بلا ماضٍ”
“المعطف ذاتهوقد ضاق قليلاًبالضحكةعند الضلوع المغزول من ألف مطرالمطرّز بسلالة من فراشات ذو الكمّين القصيرين في العناقوالبطانة الضمد ذلك الذيبذراعيه حولكوعطرك عروة خيطانه”