“يد الغريقكانَ بوسعِكَإنقاذُ العالم. فقطلو مددتَ يدَكَمَسافةَ ظلٍّ كانَ بوسعِناأن نكونَ الضحكةَوالأبد. مثلَكَتُربكُني صيغةُ الماضي. أنا أيضاًتؤلمُني كلماتي. في الطيرانِ ارتعبتُ، ليسَ لأنَّ الفضاءَ فراغٌليسَ لأنَّ الوحلَ تحتي. فقط لأنَّني كبحرٍ أغرقُ وأنجوبمُفردي.”
“كان بوسعك إنقاذ العالم.فقط لو مددتَ يدك مسافةَ ظل,كان بوسعنا أن نكون الضحكة والأبد.مثلَكَ.. تربكني صيغةُ الماضي.أنا أيضاً تؤلمني كلماتي.في الطيرانِ ارتعبتُ, ليس لأن الفضاء فراغٌليس لأن الوحل تحتي.فقط لأنني كبحرٍأغرقُ وأنجوبمفردي.”
“فقط لأ نَّني كبحرٍ أغرقُ وأنجو بمُفردي.”
“أحِبُكِ وأحِبُ نفسي لأنَّ نفسي تـُحِبُكِ”
“ كانَ علينا أن نكونَ أكثرَ صلابةً وبياضًاكأنَّنا الحوائطُ التي تُكَوِّنُ الزوايا.وتسندُ السقفَ والظلال”
“لأنَّ أبَا بَكْرٍ قَالَ :اطلُبوا المَوتََ تُوهَبُ لكُم الحَياةُتَكفّلت الدّولَةُ بتَوزِيعِِ المَوتِِ بالمَجَانأمّا الحَيَاةُ فليَتَدَبَّرهَا كُلُّ واحِدٍ بِنَفسِهِ !”