“فتقول: ولكن كيف عرفت أن هذه الخطى خطى أبيك،وليست خطى أخيك أو أختك مثلا؟؟فأضحك وأقول:كنتُ أعرف أن ليس لدي أخوة لأنني لم أر آثار أحد في الداخل أبداً،كان الرحم جميلاً ودافئاً وله رائحة غرفة غير مسكونة”
“الأول يسير على خطى من سبقوه، والثاني يسير على خطى ذاته.. الأول يكفيه أن يكون مكرراً، والثاني يأبى إلا أن يكون فريداً.”
“كنت أعرف أن ذلك يحدث، كنت أعرف أن ذلك ين يحدث مرة ثانية في هذه الحياة، كان ذلك حينما قررت إذا ذهبت معها فسوف يأتي وقت أندم فيه على ذلك، ولكن إن أنا لم أذهب فسوف أفقد مفتاح وجودي.”
“لو كان للذنوب رائحة , ما استطاع أحد أن يجالسني”
“ما أقسى هذه الدنيا وأنف وحشيتها !عرفت الآن أن لها وجهين ، وجهًا جميلاً بريئًا ، وآخر قبيحًا شريرًا”
“لم أتعوّد..أن أُفصِح عن مشاعري لأحد..أو أبوح بها لأي مخلوق..كائناً من كان!.حتى لأقرب الناس لي!لأنني أشعر أنها ملكي..خاصة بي وحدي..لم أكن أشعر..أن هناك من يستحقها..أو حتى له الحق..في أن يقترب منها..من قريب أو بعيد!”