“كَم مِن مَرات تَمَنَيتُ لو بأمكَاني عِنَاقُ نَفسي بِدفء ، والهَمس في أُذني " كُوني قَويه كُوني بِجَانِبكـ ”
“عفويةً كُوني وإلا فاسكتي .. فلقد مَلَلتُ حديثكِ المتميعا”
“أَتراه يَعلم كَم أَحتاجه..؟؟ كَم أَحتاج لِقبسٍ مِن نوره.. كَم أَحن لأشتعال عَينيه .. يُذيب ثَلج الغياب.. الذي بَدأ يَنهش جَسدي النحيل..”
“وطني لو شُغِلتُ بالخلدِ عَنه. ..نازعتني - لمجلسِ الأمنِ - نَفسي”
“هذآ المَساء ... نَظرت في المرآة فَلم أَتعرف لِنفسي... أَشعرتم بِهذا الشُعور مُسبقاً..؟؟ مرعب جِداً ... فعِندما يَطعننا رحيلهم ... فلا نَعود نَشعر بِما حَولنا.. والإرهاق يَطغو على مَلامحنا ... فتتغير وجوهنا ...تَبدو عليها ملامح شاحبة.. تَجعلنا نَبدو أَكبر بِكثير مِن عمرنا .. آآه يا أَحبة لو تَعلمون كَم أَرهقني رَحيلكم”
“يا الله كَم أتمنى لو كُنتُ طَيراً ، فالطيور تُحلقُ في سَماءٍ نقية ، و لا تَبقى وحيدة أبداً و أنا أخشى الوِحدة ، أخشاها كَثيراً !”