“في عرفنا الشرقي .. دائما ما يرتبط الإنفصال بمأساة لا نجيد الانفصال برقي .. لا ننفصل بسلام..!!”
“في عرفنا الشرقي .. دائما مايرتبط الانفصال بمأساة .. لا نُجيد الانفصال بُرقي ..”
“السعادة لا تدفعنا لن نكتب أدبا على الإطلاق ! . . الأدب هو ما يحزننا ، ما يبكينا ، الأدب عميق الجذور في فلسفة البكاء . .”
“عندما نحزن في الغربة، تموء أحزاننا حتى يكاد صوت الحزن أن يبحّ.. في الغربة لا قدرة لأحد على أن يحتضن أوجاعنا ولا على احتواء تبعثرنا .. هناك لا أحد يشبهنا، حتى لو حلقنا ذقوننا.. وسرّحنا رؤسنا وتحدثنا الإنجليزية بلكنة حمقاء باردة.. هناك جميعهم يتشابهون.. نحن فقط من نختلف عنهم، نحن الدخلاء الهاربين من جراحنا، اللاجئين من أوطاننا بسبب حزن ما، حرب ما.. حبّ ما.. عقيدة ما .. قبيلة ما ..”
“كنت أدعو بلسان لاهج في صلاتي ..! طلبت من الله انتزاعك من قلبيسألته أن ينجيني من حب لا طاقة لي علي تحمله..كنت أدعوه بجوارحيبكل ما في”
“إن كان الخلود لا يحقق لنا في حياتنا السعادة .. فالوجع هو طريق العظماء .. الشقاء يكتب على كل مبدع ، لأن للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها .. فلا خلود بلا ثمن ! .. ولا إبداع بلا شقاء .. السعادة لا تدفعنا لأن نكتب أدباً على الإطلاق ! .. الأدب هو ما يحزننا ، ما يبكينا .. الأدب عميق الجذور في فلسفة البكاء ..”
“ الموت ليس كالحياة .. في الموت لا تغرينا التجربة .. قطعاً لا تغرينا ”