“على ما يبدو يا حبيبتيأني سأحتاجُ لِعُمري بأكمَلِهِكي أستوعِبَ حُبَكِ ليوأنْ أبني حَضارة جَديدة كحَضارة الماياوقِلاعاً جديدة كقِلاع أثيناومَدينة وردية كالبَتراءعلى ما يبدو يا حبيبتيأني سأضيعُ عُمري بأكمَلِهِ في حُبكِولا أعلمُ وقتها متى أنا سأحِبُكِ”
“في الحالَتين:عندما أكتبُ إليكِأو عندما أحِبُكِأتعرّى مِنْ كُل قوانين القصيدةوأتعرّى مِنْ لباسِ الباديةوالرجُل الشرقي المغروروذلكَ كي أشعُرَ يا حبيبتيأني دخَلتُ إلى نطاقِ الهوى إليكِ”
“أنا أسعَدُ رجُلٍ في الدُنيالأنَّ حُبَكِ فضيحَتي بين الرجالِ والنساءْ”
“لو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبَتي ما أريدما إلتَجأتُ مُنذُ البِدايَةِ إليكِلو كنتُ أعلَمُ أينَ هي نِهايَتيما تحصَنتْ نَفسي خلفَ كَتِفَيكِوما مارَستُ التَقبيلْولا عشِقتُ السَفرَ الطويلْلو كنتُ أعلَمُ يا حَبيبتي ما أريدما إختَصرتُ العالَمَ كُلهُوجَعلتُهُ قِلادَة مُعلقَةً بينَ نَهديكِ”
“في كل بدايَةِ ليليفوحُ عِطرُكِ في غـُرفَتيوييداً الدفءُ في فراشي مِنكِوملامِحُ وجهُكِ الجميلة على وسادتيفأينَ المفرُ مِنكِ يا حبيبتي؟؟!!”
“مُسافِرٌ أنا بكِتاركاً وَرائي إرثاً كبيراً مِنَ القصائِدوأنا أعلمُ أنكِ المُستَقبلُمُسافِرٌ بكِ حدَّ المَجهولحدَّ اليقينِ أو اللايَقينكثيراً يا حبيبتيما أرددُ إسمَكِ قبل كُل رِحلةوعند كُل نِهايةأضحَكُ كثيراً وكثيراًوكأني لا زِلتُ في البداية”
“تَسألُني حبيبتي:كيف ستـُحِبُني يا عُمَرْ؟سأحِبُكِ حتى أشبَعَ مِنكِفي اللحظَةِ التي لا أكتَفي فيها بكِ”