“لماذا يا أبي لم أعد أندهش , لم أعد أصدم من المواقف لم أعد أتفاجأ بردود الأفعال , لم أعد أبكي ,السبب " التعود "التعود عادة " سيئة " يا أبي .”
“طرق الباب .. ففتحت ..ليته لم يطرق .. ليتني ما فتحت .”
“إختنقَ مِن أسئلتي ,فقال : هل من أسلة أخري ؟! فقلت : لا , أكتفي بهذا القدر .. !لم يعلم أني بالفعل أكتفيت من الأسئلة و إني أكتفيت من تلك الحكاية, و من وجع الضمير فأغلقنا هواتفنا ,,متمنيين لبعضنا الخير ,فهل صدِقنا الأمنيات ؟؟!”
“إختنقَ مِن أسئلتي ,فقال : هل من أسئلة أخري ؟! فقلت : لا , أكتفي بهذا القدر .. !لم يعلم أني بالفعل أكتفيت من الأسئلة و إني أكتفيت من تلك الحكاية, و من وجع الضمير فأغلقنا هواتفنا ,,متمنيين لبعضنا الخير ,فهل صدِقنا الأمنيات ؟؟!”
“لم أعد انتظر ردا على رسالتي الصامتة تلك ، لم أعد أهتم بالإجابات ! خذ رفاتك و امضي من حيث جئت”
“أتيت، ولكنني لم أصل .ووصلتولكنني لم أعد.”
“شريكي في الهوا يجاريني هو أضعف مِني حالاًو قابل للكسر أكثرو يا للعجب أصبحت مِنه أكسر”