“في مثل هذا الوقت من العام الماضي كنت أتوسد سجادة الصلاة و أدعو لك و اليوم أدعو الله أن يديم علي نعمة الكتابة فعكاز الأبجدية خير من وقف معي في غيابك ! نبال قندس”
“كنت أدعو بلسان لاهج في صلاتي ..! طلبت من الله انتزاعك من قلبيسألته أن ينجيني من حب لا طاقة لي علي تحمله..كنت أدعوه بجوارحيبكل ما في”
“أدعو بكل ما بقي لي من قوة ضئيلة إلي تجديد التفكير الإسلامي .. لأن الإسلام اليوم في خطر .. لأن أهله انصرفوا عن التفكير في جوهره و اكتفوا بالاهتمام بالشكليات و المظهريات و الماديات …في الوقت الضائع - توفيق الحكيم”
“بعض الأشخاص ولفرط وقت فراغهم ، و عقولهم ينفقون هذا الوقت في ملاحقة الآخرين في محاولة لاصطياد عيوبهم ، و التفتيش في دفاتر يومياتهم ، و مراقبة أدق تفاصيلهم للنيل منهم فقط ! بدلا من أن يستغلوا هذا الوقت في طاعة الله أو في تقييم أنفسهم على أقل تقدير !”
“في صلاتي .. كُنت أدعو بلسانِ لاهج .. ! .. أن ينتزعك الله من قلبي .. أن يُنجيني من حُبلا طاقة لي على تَحمُلهِ .. ! ..كُنت أدعوه .. بجوارحي .. ! .. بِكُلِ مافيني .. ! ..”
“أجلس فوق سجادة صلاتيأرفع يديّ للدعاء بنسيانك !أتراجع..يرعبني نسيانك !...فمن نفس هذا المكانرفعت يديّ ليال أدعو الله أن تكون لي ومعيومن نفس هذا المكاندعوت الله أن تكون أسعد خلقه في كونهولم أستخره بك يوما !كنت أخشى أن تكون شراًفيبعدك الله عني !!فأنت لم تكن شيئا عادياً فى حياتيلم تكن إحساساً عابراًلم تكن مرضاً يُمكن الشفاء منهأنت كنت فى عمري..شيئاً يفوق عمري !!”