“الافتراض، هذا ربما، على الأرجح، ما نسمّيه حياتنا.… واليقين الوحيد، على الأرجح، وداعها.”

وديع سعادة

Explore This Quote Further

Quote by وديع سعادة: “الافتراض، هذا ربما، على الأرجح، ما نسمّيه حياتنا.… - Image 1

Similar quotes

“كتبَ اسمَهُ على الحائط كي يتذكّر العابرون أنه مرَّ من هناكتبَ اسمَهُ وذهبوحين عادحاول عبثاً أن يتذكَّرمن هو هذا الاسم المكتوب على الحائط. ”


“العابرون سريعًا جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غبارًا قليلاً، سرعان ما يختفي”


“تأخرتُ وزاحفٌ وأتبخَّر. كيف إذن سأُعيد شخصًا ذاب؟ أليس عليَّ بالأحرى أن أعيد أولاً نفسي؟ أن أعود على الأقل قطرةَ ماء كاملة، تنزل على ورقة، على عين، على ضلعٍ على ضفَّة؟”


“كانوا يريدون فارسًا وجاءعبَرَ سريعًا تاركًانسيمًا على قمصانهم،من ظلّه سقط شيء على الطريقومذذاكيدور الماشون في مكانهم على الإسفلتوالجالسون مسمَّرونفي مقاعدهم.”


“الذين أقاموا طويلاً معنا تركوا بقعًا على قماش ذاكرتنا لا نعرف كيف نمحوها.بقع مؤلمة،أينما كان على المقاعد، بحيث لم يعد يمكننا الجلوس.المقيمون طويلاً يسلبون مقاعدنا. يحوّلون أثاث بيوتنا إلى قِطعٍ منهم. بحيث نجلس، إذا جلسنا، على ضلوعهم، على عظامهم.يسحق المقيمون المقيمين. أما العابرون فلا يسحقون أحدًا ولا أحد يسحقهم. لا يطأون على كائنات ولا يُثقلون خطوًا على أرض. حتى الهواء لا يلمحهم غير لحظة.”


“أيّ حلموكلّنا على قارعة الطريقنلملم انهيار الوجوه.”