“كلما اعتقدت أنني في طريقي لنسيانك يعاودني الإشتياق بقوة”
“كلما أغلقت للحزن باباً . . حمل الآخرون أبواباً جديدة و وضعوها في طريقي ..! ألا يحق لي أن أفرح قليلا ..!”
“هل أخبرتكَ مِن قبل أني لم أشعر يوماً بالخوف منك؟وكيف أخافُ مِن رجلٍ كلما نظرتُ في عيّنيهأكادُ أقسم أني أري طريقي للجنة؟”
“ما يؤلمني أنني كلما كبُرت ضاقت الهدايا ، كلما كبُرت اتسع القلق و انكمشت الأحلام !”
“ألقاك في وجوه الأطفال الذين ألتقيهم في طريقي إليك”
“أم أنني أسارع بلوم نفسي كلما ساءت الأمور من حولي؟”