“أن ارقص و ارقص امامِك، لأشعل بِك رغبة أن تأتي إليّ .أن اضع يديك حولي و امنع كلامك ، لأكتفي بعطرٍ وأنفاس جذابة تُغلفنّي . أن اكون بقربك، اقرب واقرب .. لا اشعر من جسدي سوى نبضات قلبِك تخترقه و حياة تُزيدُنّي.هذه هي أمنيتي المجنونة .فـَ يا من لا اعلم موقعك على الخارطةو اسمك من قائمة الاسماء العربيةيامن جعلتنّي افتقد حضورك، وابحث عنك في ملامِح كُل عابريامن تكسرت بغيابك ، كُن بالقرب وقُل لأمنياتي معك وبِك : أنا حاضر .أين أنت ؟الوحدة تمقتنّي كثيراً”
“ارقص.. هذه هي الطريقة الوحيدة.. ارقص.. لا تفكر. ارقص. ارقص بأقصى ما أوتيت، كما لو أن حياتك تتوقف على ذلك.. يجب أن ترقص.”
“تمنيتُ أن يدرك حكامنا أن السلطه لا تدوم, و أن الشعوب هي الباقيه, و أن بناء الحلم أجمل كثيراً من دفنه”
“أعرف أن حضورك لها .. و ذهابك لها ... لكن مالا تعرفه أنت .. أن هذا لا يهمني ... لأنك لم تعد مني .. :) أنا فقط أراقب في صمت لأعرف من بالفعل يحبني”
“أن الوحدة الحقيقية هي أن تعيش بين من لا يسمع ألمك و لاتستثيره خفقات قلبك الخائف من قادم غامض”
“عليهم أن يجاهدوا في نفوسهم هوى السلطة و زينة مقاعد الحكم، و أن يجتهدوا قبل أن يجهدوا الآخرين بحلم لا غناء فيه، و أن يفكروا قبل أن يكفّروا، و أن يواجهوا مشاكل المجتمع بالحل لا بالهجرة، و أن يقتصدوا في دعوى الجاهلية حتى لا تقترن بالجهل، و أن يعلموا أن الإسلام أعز من أن يهينوه بتصور المصادمة مع العصر، و أن الوطن أعز من أن يهدموا وحدته بدعاوى التعصب، و أن المستقبل يصنعه القلم لا السواك، و العمل لا الاعتزال، و العقل لا الدروشة، و المنطق لا الرصاص، و الأهم من ذلك كله أن يدركوا حقيقة غائبة عنهم، و هي أنهم ليسوا وحدهم..جماعة المسلمين”