“هل تكون قاربي..لأصل الى الضفة الأخرى هكذا حدثته ..!أمسك بيدها..و طبع قبلة عليها و قال : لماذا لا أكون أنا الضفة الأخرى !!”
“أنا نملة واقعة ف رغوة الصابون..قاعد أرَفَّس هل أكون أو لا أكونمجنونلا في تحتي أرض اسند عليها..و لا ف إيديا حاجة أمسك فيهاأصرخ الحقوني يا ناس ح أموت..نَفَسي اتقطَع و لا حدَّ حاسس بيّا،ملغي من الحساب..و كأن ربّي حطّني ع الأبجدية سكونما أنا نملة واقعة في رغوة الصابون”
“أشواقٌ لا أريدها أن تبكيكتسألني عنكحيث أنتفي الضفة الأخرى من العالمكيف أنت؟مذ ذاك الزمن الذي كنّا عيدهو كنت أعايد كلّ شي فيك”
“الحياة تتناقص فينا, وتنمو في جهة أخرى دائماً والخير كل الخير أن لا نخرج نسخاً منا كي لا تتعذب بأقدارها, أو لا تتعذب بمهمة نقل فسوقنا إلى الضفة الأخرى.”
“مر بشر الحافى - رحمه الله - على بئر ، فقال له صاحبه: أنا عطشان . فقال: البئر الأخرى! فمر عليها ، فقال له: الأخرى! ثم قال: كذا تُقطع الدنيا .”
“عندما أخبرته قال الصداع الشديد شائع في فترة الامتحانات و بعدها، هذا بسبب الإجهاد، إذا أجهدت الدماغ يصاب بالإرهاق و يتمرد. لم يقترب منّي و لم يلمسني. أنا فكّرت هكذا أحسن (هل كنت أريده أن يلمسني؟ هل جئت هنا من أجل ذلك؟).”