“هكذا الدنيا ولدت فيها بكيت منذ اللحظة الأولى، فراق بيتي الأول وأخذت أكبر وأحبو وأكبر... حتى تعلمت الوقوف... لكي أهوى”
“في الواقع (اللامنطقي):الموت للحياة وليحيا الممات !!!ترقدُ الشمسُ على فراشِ الليلِ متعبةً , ويبدو الناسُ " كأعجازِ نخلٍ خاوية" نخرَ الزمانُ أجوافَهم وحاربَهم ... ولا حباً يدافع , ولا حلماً يذودفقط الكراهية... اليأس الذي يسلسل أيديهم إلى أرجلهم إلى صخورِ العجز و يسحبهم -تتدلى عقولُهم على قلوبِهم- وهم يجرون خلفَهم أطنانا من...... خيبةِ الأمل”
“ليس معنى أن الثوب جميل أنه يناسب كل الفتياتليس معنى أن اللعبة مسلية أن يحبها كل الأطفال ليس معنى أن هذا البيت رائع أنني أود العيش فيه فأنا اريد ثوبي حتى لو كان ممزقاً ... ودميتي حتى وإن كانت دميمة ... وبيتي حتى لو كان خرباً ...”
“تأكد, أن لا أحد ينزف من جرحك إلاكلكن على الأقل الإنسانيين منهم , قد يمزق أحدهم قميصه ليوقف به نزفكقد يعوضوك ببعضٍ من دمائِهم ليشفى جرحك بأقل خسارة ممكنة”
“لا تولّ النورَ ظهرك , فيعوق الظلّ سيرك”
“لا تدري كم احتاجت من الألمِ في البداية لتدرك بعدها...كم هي رائعةٌ حياتهالم تدرك جمالَ تقاسيمِ وجهها إلا بعدما حطمت كلَ المرايا فلم تعد ترى انعكاسا لها....فقط هي, حقيقية”