“لوصف زهر اللوز، لا موسوعة الأزعار تسعفني .. ولا القاموس يسعفني ..سيخطفني الكلام إلى أحابيل البلاغة ..والبلاغة تجرح المعنى وتمدح جرحه ..كمذكر يملي على الأنثى مشاعرها”
“لوصف زهر اللوز تلزمني زيارات إلىاللوعي ترشدني إلى أسماء عاطفةمعلقة على الشجار. ما اسمه؟ما اسم هذا الشيء في شعرية الل شيء ؟”
“ماسُميت البلاغة بلاغة إلا لأنها تبلغ بنا الغاية التي نريد،وتوصلنا إلى المقصود،فإن لم تكن لنا غاية معروفة كان الكلام لمجرد الكلام.”
“الكلمات في اللغات ملازمه للثقافة، إلى درجة يصعب تصور المعنى ونقله لتقافة أخرى، مهما شرح لك القاموس تلك المعاني.”
“جريح الفقد لا يعزيه شيء ولا يخفف من جرحه أحد ..”
“اللهم إجعل قلمي سلاحاً للإسلام .. يكتب خير الكلام .. يهدف إلى الحق والسلام .. لا يكُن سبباً في معصيتك .. ولا يصدر يوماً هزل ولغو ولهو الكلام .”