“تركتُ ورائيَ كلَّ النساءِ اللَّواتي أقمنَ بروحي , وعلقنَ في جسدي جمرهنَّ وعشتُ , جراحي قرنفلةٌ عندهنَّ وموتيَ عيدُ .. رحيلي قريبٌ ولاشيءَ إلاَّ بعيدُ وها إنيَ الآنَ وحدي .. الى أينَ أمضي إذا الدربُ كانتْ أمامي ؟ .. وإنْ هيَ كانتْ ورائي لمنْ سأعودُ ..؟ وإنّي وحيدٌ .. وحيدٌ .. وحيدُ .”