“قد كان بوسعي أن أتجمّل..أن أتكحّلأن أتدلّل..أن أتحمّص تحت الشمسوأرقُص فوق الموج ككلّ الحوريّاتْقد كان بوسعيأن أتشكّل بالفيروز، وبالياقوت،وأن أتثنّى كالملكاتقد كان بوسعي أن لا أفعل شيئاًأن لا أقرأ شيئاًأن لا أكتب شيئاًأن أتفرّغ للأضواء.. وللأزياء.. وللرّحلاتْ..لكنّي خنتُ قوانين الأنثىواخترتُ ..مواجهةَ الكلماتْ”
“خنتُ قوانين الأنثىواخترتُ ..مواجهةَ الكلماتْ”
“يا سيِّدي يا الذي دوماً يعيدُ ترتيبَ أيَّاميوتشكيلَ أنوثتي...أريد أن أتكئ على حنان كَلِماتِكْحتى لا أبقى في العَرَاءْوأريدُ أن أدخلَ في شرايينِ يَدَيكْحتى لا أظلَّ في المنفى...”
“إذا كنت لا أستطيع أن أتسكعمعك بغير هدففلماذا وجدت الشوارع ؟”
“أسميك - حتى أعيظ النساء - حبيبي - وحتى أغيظ عقول الصفيح -حبيبيوأعلم أن القبيلة تطلب رأسي وأن الذكور سيفخرون بذبحيوأن النساء ..سيرقصن تحت صليبي ..”
“كُن صديقي، ليس في الأمر انتقاصٌ للرجولة..غير أن الشرقيّ لا يرضى بدورٍ غير أدوار البطولة.”
“ أسميك ...حتى اغيظ النساء -" حبيبي "وحتى أغيظ عقول الصفيح -" حبيبي "وأعرف أن القبيلة تطلب رأسي وأن الذكور سيفتخرون بذبحيوأن النساء ... سيرقصن تحت صليبي ..”