“قد كان بوسعي أن أتجمّل..أن أتكحّلأن أتدلّل..أن أتحمّص تحت الشمسوأرقُص فوق الموج ككلّ الحوريّاتْقد كان بوسعيأن أتشكّل بالفيروز، وبالياقوت،وأن أتثنّى كالملكاتقد كان بوسعي أن لا أفعل شيئاًأن لا أقرأ شيئاًأن لا أكتب شيئاًأن أتفرّغ للأضواء.. وللأزياء.. وللرّحلاتْ..لكنّي خنتُ قوانين الأنثىواخترتُ ..مواجهةَ الكلماتْ”
“خنتُ قوانين الأنثىواخترتُ ..مواجهةَ الكلماتْ”
“وجودك في مدَاي كان فوق العادة، وانفعالك بي كان خارج حدود الطبيعة، وعلاقتنا بأسْرِها تحليقٌ علويٌ لا تحكمه قوانين الجاذبية، ولا اتجاهاتُ الرياح، كان أن استسلمتُ له تماماً، مثل تائب”
“يبدو أن أواني قد فات..وكأن كل ما كان، من أجل أن يعتدل مزاج قلبك الذي أرهق الفترة الماضية.. كان يجب أن أعرف ذلك من البداية، كان يجب أن أعرف أني كنت سلماً لا أكثر”
“يبدو وكأن أواني قد فات..وكأن كل ما كان، من أجل أن يعتدل مزاج قلبك الذي أرهق في الفترة الماضية..كان يجب أن أعرف ذلك من البداية، كان يجب أن أعرف أني كنتُ سلّما لا أكثر..”
“يبدو أن بعض الكتب قد كتبت لا ليتعلم الناس منها شيئا , بل ليعرفوا منها أن المؤلف كان يعرف شيئا ”