“لن أدع طيفك الذي زاني في الحلم على عجل ، يفسد علي هدوء هذا الصباح ..! عد من حيث جئت فلا مكان لك في ازدحام يومي !”
“ماذا أقول لك وقد حشر خذلانك في حلقي كل الكلمات”
“الليلة الماضية أخذت قسطاً كافياً من النوم والراحة ، وشحنة من الأمل والقوة التي كُنت أحتاج ! اليوم أَستعد للذهاب للجامعة ، لن أَدُّس صوتك في حقيبتي ، لَن أَحمل على عاتق ذاكرتي شيئاً منك ، لا مُتسع لك في ازدحام يومي !”
“لِماذا تَتجمد الكلمات في الحُنجرة، أريد أن أُعلن إستسلامي بِصوتٍ أعلى، هذا التَحدي الَّذي لا أُريد المُشاركة فيه "سأَتركُ لِهنَّ قَلبك ”
“ما عادت تستهويني لعبة البحث تحت الكلمات .. وما عادت حروفك تعنيني. اكتب كما تشاء ، فأحجية المشاعر وأبجدية الكلمات المتقاطعة والمتقطعة وفقاً للفصول غَدت مرهقة جداً..”
“بَعض الأَشخاص يَجعلونكَ تتمنى لو أنك تستطيع دسَّ السمِّ لهم بين الكلمات”