“عدت الى موطني لالقى راحة البال وامضي وقتي برفته,فوجدته منتظرا بلهفة موعد وصولي ليجد لذته في حظني”
“أتكاثر في راحة كفك، تتسابق أجزائي نحوك ، !تصعد إليك بلهفة ، كأنها ابتهالات المؤمنين”
“ساهرب مني الي...واركض عني في...وامضي الى حيث كان رجوعي”
“إن راحة البال و التطور هما غالبا عدوان أكثر مما هما صديقان .. وما دام التطور - فى المدى البعيد - أكثر أهمية من راحة البال بالنسبة لمجتمع .. فإن على المجتمع أن يضحى براحة البال كلما تعارضت مع ضرورات التطور....”
“ولأن الرسائل لا تأتي و لأن خطى سعاة البريد تثاقلت كثيراً قبل أن تترهل أجسادهم بما يكفي لئلا يصلوا أبداً و لأن وقتي غدا أطول من الانتظارات،فقد قررت أن أمضيه في اختلاق المواعيد..مواعيد نهاية لمشاريع لم أبدأ بها بعد:آخر موعد للعثور على غريب يبحث عني آخر موعد لمفاجأة عيد ميلاد متأخرة آخر موعد للحلم ، آخر موعد للموت”
“الجنون فى ابهى صورة يطل من عيون الشك و راحة البال تطل فى اجمل صورها من عيون اليقين”