“اللهم إني أؤمن بوجودك و بصدق نبيك و أن لي عقلا أمرتني أن أحكمه في أمور هذه الدنيا و هذا أنا أفعل”
“هذه السيدة هي أستاذة أولادي و إضافة إلى ذلك تحاورهم في شئون الدنيا و الدين ، فمالوا جميعـًا إلى التدين ، فقلت للسيدة : إني سعيد بتدينهم و لكني أخشى أن ينحرفوا إلى التطرف . فقالت لي : إن التدين الصحيح أقوى سلاح ضد التطرف”
“في أحد الأيام .. إحدي أحلامي الصغيرة المستحيلة تحققت لتثبت لي :أن العبرة كانت في إيماني بها ، و ليست في كونها صغيرة .أنا أؤمن بأحلامي”
“أن تكون الدنيا في يدك وخارج قلبك، أن تكون قادرا عليها و سيدا فيها و مزدريا لها و محتقرا لها في نفس الوقت، هذا هو الزهد”
“اللهم ان كنت تحب رفع كفي وحرارة عبرتي و انت غني عني و عن العالمين ، فلجودك و كرمك أنا أَحَـب و أَرغّب و ليس لي في العالمين رب سواك”
“و كلما أمسكت بحالة من حالاتي و قلت هذا هو أنا .. ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي و تحل محلها حالة أخرى .. هي أنا .. أيضاً..”