“يقولُ على حافَّة الموت:لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ:حُرٌّ أَنا قرب حريتي. وغدي في يدي.سوف أَدخُلُ عمَّا قليلٍ حياتي،وأولَدُ حُرّاً بلا أَبَوَيْن،وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازوردْ…”
“يقول على حافّة الموت: لم يبق لي موطئ للخسارة، حرٌّ أنا قرب حريتي، وغدي في يدي.. سوف أدخل، عما قليل، حياتي وأولد حُرّاً بلا أبوين، وأختار لاسمي حروفاً من اللازَوَرْد.”
“وأَنا أَنا ، لا شيء آخرواحدٌ من أَهل هذا الليل . أَحلُمُبالصعود على حصاني فَوْقَ ، فَوْقَ …لأَتبع اليُنْبُوعَ خلف التلِّفاصمُدْ يا حصاني . لم نَعُدْ في الريح مُخْتَلِفَيْنِ”
“يقولُ لها : انتظريني على حافة الهاويةتقولُ : تعالَ .. تعالَ ! أنا الهاوية”
“سأصير يوماً طائراً ، وأَسُلُّ من عَدَميوجودي . كُلَّما احتَرقَ الجناحانِاقتربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ منالرمادِ . أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُعن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَرحلتي الأولى إلى المعنى ، فأَحْرَقَنيوغاب . أَنا الغيابُ . أَنا السماويُّالطريدُ .”
“مَنْ أَنتَ ، يا أَنا؟ في الطريقاُثنانِ نَحْنُ ، وفي القيامة واحدٌ.خُذْني إلى ضوء التلاشي كي أَرىصَيْرُورتي في صُورَتي الأُخرى. فَمَنْسأكون بعدَكَ ، يا أَنا؟”
“سأَصير يوماً ما أُريدُسأصير يوماً طائراً ، وأَسُلُّ من عَدَميوجودي . كُلَّما احتَرقَ الجناحانِاقتربتُ من الحقيقةِ ، وانبعثتُ منالرمادِ . أَنا حوارُ الحالمين ، عَزَفْتُعن جَسَدي وعن نفسي لأُكْمِلَرحلتي الأولى إلى المعنى ، فأَحْرَقَنيوغاب . أَنا الغيابُ . أَنا السماويُّالطريدُ .”