“الفقهاء والفلاسفة تكلموا عن الإسلام أكثر مما تكلم عنه النبي ,أليس هذا مدعاة للشك ؛إذ من جاء بالإسلام هم أم هو؟”
“قد استفادت أُمَمُ الغَرب من الإسلام أكثر مما استفاده المسلمون”
“هذا الكتاب ليس رداً على الشيخ دحلان وحده، ولا على من احتج بما نقله عنهم من الفقهاء مما لا حجة فيه، بل هو رد على جميع القبوريين والمبتدعين حتى الذين جاءوا بعده إلى زماننا هذا.”
“من احب شيئا أكثر مما ينبغى صار جزءا من ذلك الشئ شاء أم أبى !”
“من يتظاهر بذكاء أكثر مما عنده يبدو أغبى مما هو عليه في الحقيقة!.”
“مع الأسف نجد أكثر التأليف فى الإسلام هو عن الصفات النبوية التى تكاد نخرجه عن البشرية مما يكاد يقربه إلى الوثنية .. أو على الأقل نسخة ثانوية من المسيح الذى وصفه الله تعالى فى كتابه الكريم بأنه "كلمة منه" و جعله يعيش حياة قصيرة لا يمارس الحياة البشرية فى اتساعها و لا يتزوج و لا يكون والداً و لا ابناً لبشر .. و هو مختلف فى هذا عن محمد الرسول -صلوات الله عليه- الذى أراده الله أن يكون بشراً مثل بقية البشر .. يعيش مثلهم و يموت مثلهم .. و هذا هو الشطر "العلمانى" من الإسلام ...فى الوقت الضائع - توفيق الحكيم”