“الغربة ببساطة تجعلك شيئاً مسطحاً،أوناتئاً ومحجوزاً بسور عالي من الدلالاتالعميقة للغة، وإرث تقاليد المكان وأعرافه، وخبراته الحياتية ومشاعره.”
“ما الغربة؟ لقد أجهدت نفسى لأحلل ما يمكن أن تكونه، ووصلت -بعد تفحصى للاحتمالات الكثيرة- إلى أنها يمكن أن تكون العيش فى مكان لا تعطى فيه ولا تأخذ عطاءً حقيقيًا وأخذًا من المشاعر.. مشاعر لا يحتملها واجب اللياقة بل تتفجر بتلقائية وتنساب بلا عمد كأنها مياه الينابيع تتفجر لفرط اكتنازها تحت الأرض وتسيل إلى حيث ينتظرها ويتلقف المنخفض. مرة تكون أنت النبع وأخرى تكون المنخفض. لكن الغربة ببساطة تجعلك شيئا مسطحًا، أو ناتئًا ومحجوزًا بسور عال من الدلالات العميقة للغة، وإرث تقاليد المكان وأعرافه وخبراته الحياتية ومشاعره.من تعطى ومن يعطيك حقيقة وأمامك كل هذا السور؟”
“كنتُ أكثر رجال الدنيا اشتهاءً لكِوكنتِ أنتِ ببساطة، حدّيَ الأخير الذي لا أتمنى بعده شيئاً، من كلّ احتياجاتي الذكورية إلى الأنثى ..”
“تنكر كل شيء ببساطة وكأن شيئاً لم يكن .. دائماً أنت (لم تفعل) ودائماً أنا (أفتعل) المشاكل ..”
“ما من أحد يدرك مدى سلطانه على نفسه ومشاعره إلا بالمحاولة.”
“في الريف الإنجليزي , يكفي أن تحيط أي قطعة من الأرض بسور حتى يصبح عندك حديقة .”