“إذا كان المجتهدون أنفسهم مأمورين بالتعاذر،وعدم الطعن على المخالف،فكيف بغيرهم من الأتباع الذين لااجتهاد لهم أصلاً وإنما فاضلهم مقلّد لأهل العلم”
“إن الصلف مع العلم رذيلة، فكيف إذا كان الصلف مع عجز وقصور؟؟”
“كم هزئت من أولئك الضعفاء الذين يعتبرون أنفسهم صالحين لمجرد أن لا مخالب لهم”
“من ساواك بنفسه ظلمك كثيرا!ما ذنبك إذا كان يحب السلطة وانت تحب الحرية؟ما ذنبك إذا كان عاشقا للموت، وانت تحب الحياة؟ما ذنبك إذا كان حائرا:هل لأهل الجنة لحى ام لا،وانت حائر كيف تدخل القرن الحادي والعشرين هكذا..متسولا على ابواب التاريخ؟”
“ينبغي للقارئ أن يتواضع لأهل العلم ولا يستعجل بالتخطئة والتصحيح بناء على رأيه الشخصي دون أثارة من علم”
“أولائك الذين يجيدون الحديث عن أنفسهم وأوجاعهم ويتقنون البوح حتى يتحررون من أحزان تثقل قلوبهم هنيئا لهم”