“في بلد لا يحكم فيه القانونيمضي فيه الناس الي السجن بمحض الصدفةلا يوجد مستقبلفي بلد يتمدد فيه الفقر , كما يتمدد ثعبان في الرمللا يوجد مستقبل”
“هذا زمن الحق الضائع .. لا يعرف فيه مقتول من قاتله ومتى قتله .. ورؤوس الناس على جثث الحيوانات.. ورؤوس الحيوانات على جثث الناس .. فتحسس رأسك .. فتحسس رأسك”
“لن أسألَ ثانيةً في هذا الموضوع..فلندفنه الآنلكني أبغي أن أتلمّس جسدهأن أخنقه بيدي إنْ كانت مازالت فيه حياهأو أن يفني في النور إن كان مجرد شبحٍ أجوفيتسكع في ظلمات الشك”
“هذا زمن الحق الضائعلا يعرف فيه مقتول من قاتله ومتى قتلهورؤوس الناس على جثث الحيواناتورؤوس الحيوانات على جثث الناسفتحسس رأسكفتحسس رأسك !”
“سأخوض في طرق الله ربانيا حتى أفنى فيه فيمد يديه يأخذني من نفسي هل تسألني ماذا أنوي ؟أنوي أن أنزل للناس وأحدثهم عن رغبة ربي الله قوي يا أبناء الله كونوا مثلهالله فعول يا أبناء الله كونوا مثله الله عزيز يا أبناء الله”
“لأن الحب مثل الشعر... ميلاد بلا حسبانلأن الحب مثل الشعر ما باحت به الشفتانبغير أوانلأن الحب قهّار كمثل الشعريرفرف في فضاء الكون لا تعنو له جبهةوتعلو جبهة الإنسانأحدثكم -بداية ما أحدثكم- عن الحبِحديث الحب يوجعني و يطربني و يشجينيو لما كان خفق الحب في قلبي هو النجوي بلا صاحبحملت الحب في قلبي ، فأوجعني ، فأوجعنيو لما كان خفق الحب في قلبي هوالشكوي الي الصاحبشكوت الحب للأصحاب و للدنيا ،فأوجعنيو لما صار خفق الحب في قلبي هو السلويلأيام بلا طعم ، و أشباح بلا صورةو أمنية مجنحة بجــوف النفس مكسورةحملت الحب للمحبوب ، ثم دنوت من قلبهو قلت له أ تيتك... لا كبـير النفس , لا تيّاهو لا في الكمّ جوهرة ، و لا في الصدر وشُحْتُو لكني إنسانٌ فقير الجيب و الفطنةو مثل الناس أبحث عن طعامي في فجاج الآرضو عن كوخ و إنسان ليستر ما تعرّيتُو حين أدار لي وجهًا شريف اللمح و الصورةتغنيتُ ...... تغنيتُ:.................”
“الناس في بلادي جارحون كالصقورغناؤهم كرجفة الشتاء في ذؤابة المطروضحكهم يئز كاللهب في الحطبخطاهم تريد أن تسوخ في الترابويقتلون,يسرقون, يشربون يجشأونلكنهم بشروطيبون حين يملكون قبضتي نقودومؤمنون بالقدر”