“يا قدري الذي جاء متأخراً !هل ..لازال في القدر متسع ؟”
“هل في قلبك متسع لأحزاني؟وهل في الليل متسع لجنوني؟”
“من يعاند القدر .. كمن يحفر بلحمه العاري في الحجر..وأنا قدري الجروح .. قدري إعدام الروحأن أغني لأمحو أحزان الكون ...وأنا أرقص ألما كالطير المذبوح”
“ما طلبتُ من الله في ليلة القدر سوى .. أن تكون قدري وستري .. سقفي ، وجدران عمري .. وحلالي ساعة الحشرِ”
“الأجمل يأتي دائماً متأخراً.. يا سيدتي!”
“لو أتى للأقدار أن تخاطب البائس المتألم لكان الخطاب بينهما جملتين من القدر وحرفاً واحداً من البائس على هذا النسق :القدر : هل عرفت كل السر ؟الإنسان : لا القدر : ويحك ! فهذا الذي أصابك بعض السر !”